bob million!
Bob million!
و حقيقتك التي تظهر امام حفنة جنيهات
كان هناك فيلم فرنسي انتج في التسعينات عرضته " بانوراما فرنسية "وقت ان كانت برنامجا له علاقة بعنوانه..الفيلم يدعي " بوب مليون" و تدور قصته حول احد برامج المسابقات الترفيهية علي غرار 0900المصرية لكنه برنامج ذي جوائز حقيقية و كانت الجائزة الكبري هي مليون فرنك فرنسي –الفيلم قديم قبل ان تتوحد الدول الاوروبية و تتوحد عملتها ..عقبالنا يارب!- و كان من المتابعين لهذا البرنامج سيدة مسنة وحيدة رحل عنها زوجها و تزوج الابناء و استقلوا بحياتهم بعيدا عنها لا يدركون عنها شيئا و كنتيجة للوحدة و العزلة لجأت لتربية قطة و متابعة برنامجها المفضل لمقدمه الوسيم "بوب" .وبعد محاولات عديدة تنجح و تفوز بالجائزة الكبري و هي المليون فرنك و علي اثر الصدمة و السعادة لم يتحمل قلبها المفاجأة السغيدة ..فتوقف عن العمل!
الفيلم فانتازي و من قلائل الافلام الفرنسية التي تشعر معها بمتعة حقيقية و انت تشاهده علي عكس باقي الافلام الغارقة في الجهامة احيانا و الاملال احيانا اخري
فكرة البرنامج هي ان ترسل صورة لعائلتك الكبيرة للبرنامج و معها بيانتاك و علي اثرها يختار البرنامج من بين الصور من سيفوز بلقب اجمل عائلة
يدرك الابناء خبر موت والدتهم من الجيران فيجتمعوا في المنزل الذي تركوه منذ فترة طويلة و تري التنافر الواضح بين الاخوة و ازواجهم و زوجاتهم فزوجة الابن لا تطيق اخته و الخلافات بين افراد العائلة الواحدة التي تصل لمشادات فقط يدارونها عن الاخرين حتي تمر جنازة امهم و يعودوا لحياتهم مرة اخري و في اثناء انشغال الجميع بمراسم الجنازة يدرك الابناء بالمفاجأة عن طريق القط الذي تعود علي فتح التلفاز في الميعاد اليومي للبرنامج و يعلمون بفوز امهم الراحلة التي بقيت روحها بالمنزل تتابع كل ما يجري بطريقة فانتازية مضحكة
و عندما يدرك الابناء الامر يبدأون في العمل علي اصلاح ما بينهم صوريا فقط لان شرط الفوز بالجائزة اجتماع كل افراد العائلة بالصورة معا و تري محاولات الابطال لاعادة المياة الي مجاريها فالابنة تجاهد كي ترجع طليقها الذي استقل بحياته بعيدا منذ سنوات مقابل ان يحصل علي نسبة من المليون فرنك و تبدأ الخلافات المعقدة تحل امام سطوة المال و ينشغل الابناء بتصفية خلافاتهم و محاولة جمع شمل من في الصورة جميعا – اقتصرت محاولات جمع الشمل علي من في الصورة فقط!- فيأتي من سافر من بعيد ليحصل علي نصيبه من الجائزة حتي يدركوا ان امهم الراحلة ايضا في الصورة التي ارسلت للبرنامج!!
و بما انه لم يتبق سوي يوما واحدا علي حضور المذيع لتصوير مشهد استلامهم الجائزة التي اعلن عنها طويلا و تم اذاعة الصورة و اسم الفائزة مرارا و تكرارا في التلفاز لمدة اسبوع كامل بانتظار تصوير لحظة استلام الجائزة الكبري علي الهواء مباشرة ..و هكذا يتفق الابناء علي خداع مقدم البرنامج بأن يظهروا له الام مرة نائمة و مرة علي مقعد و احدهم يحرك يدها من الخلف! و هكذا استمر الامر حتي لم يعد باقي علي البث المباشر سوي دقائق ..عندما ينشغل الابناء بخلاف بينهم فيدرك المذيع حقيقة وفاة الام ..يقرر في البداية حرمانهم من الجائزة لغشهم لكنه ما يلبث ان يعيد حساباته و يري ما ستخسره القناة و تهديد رؤسائه له بعد كم الاعلانات عن السيدة العجوز و عائلتها الفائزة –اجمل عائلة لا حظ المفارقة!- ..اجري الحسبة بسرعة و عقد الصفقة مع افراد العائلة لينتهي الفيلم في النهاية بمشهد عائلي جميل فيه يبتسم الجميع و منهم من احاط كتف الاخر امعانا في اظهار ود غير موجود وبينهم تجلس الام علي مقعد و قد ثبتت اليه جيدا كيلا تسقط اثناء التصوير و البسوها نظارة سوداء كيلا يكتشف احد الخدعة !
يتقدم المذيع الوسيم محبوب الجماهير ليصافح الام المتوفاة و يسلمها الجائزة!!
الفيلم المفترض انه كوميدي و فكاهي لكني رغم استمتاعي باحداثه طيلة الوقت احسست بغصة في حلقي عندما رأيت ان واقعنا هو الاخر صورة نيجاتيف لهذا الفيلم ..فالمال فعلا يصنع المستحيل و يجعل الاعداء يتظاهرون بالوداعة مع بعضهم البعض ليوم واحد و هم يعلمون انهم سيفتكون ببعضهم البعض بعد ذلك ..المال يصنع النفاق و المال يجعل ابناء لم يودوا امهم في حياتها يتجمعوا حولها بعد مماتها و عيونهم زائغة علي النقود ..المال –كما في الفيلم و الواقع- يجعل الابناء ينتهكون حرمة والدتهم المتوفاة ليلبسوها ثوبا زاهيا و فروة رأس و نظارة سوداء كي يخدعوا المشاهد ..المال يدفعنا لاهانة الميت و يجعل الجميع يشترك في مهزلة اخلاقية
فامام المال ..تظهر الناس علي حقيقتها الكريهة و تري الرموز تنتهك و القيم تسحق بالاحذية و بالفعل و حرفيا يبيع المرء اهله
فالمال يشتري كل شيء حقا حتي النفوس ..لكنها النفوس الضعيفة التي يسيل لعابها امام حفنة من الجنيهات
و حقيقتك التي تظهر امام حفنة جنيهات
كان هناك فيلم فرنسي انتج في التسعينات عرضته " بانوراما فرنسية "وقت ان كانت برنامجا له علاقة بعنوانه..الفيلم يدعي " بوب مليون" و تدور قصته حول احد برامج المسابقات الترفيهية علي غرار 0900المصرية لكنه برنامج ذي جوائز حقيقية و كانت الجائزة الكبري هي مليون فرنك فرنسي –الفيلم قديم قبل ان تتوحد الدول الاوروبية و تتوحد عملتها ..عقبالنا يارب!- و كان من المتابعين لهذا البرنامج سيدة مسنة وحيدة رحل عنها زوجها و تزوج الابناء و استقلوا بحياتهم بعيدا عنها لا يدركون عنها شيئا و كنتيجة للوحدة و العزلة لجأت لتربية قطة و متابعة برنامجها المفضل لمقدمه الوسيم "بوب" .وبعد محاولات عديدة تنجح و تفوز بالجائزة الكبري و هي المليون فرنك و علي اثر الصدمة و السعادة لم يتحمل قلبها المفاجأة السغيدة ..فتوقف عن العمل!
الفيلم فانتازي و من قلائل الافلام الفرنسية التي تشعر معها بمتعة حقيقية و انت تشاهده علي عكس باقي الافلام الغارقة في الجهامة احيانا و الاملال احيانا اخري
فكرة البرنامج هي ان ترسل صورة لعائلتك الكبيرة للبرنامج و معها بيانتاك و علي اثرها يختار البرنامج من بين الصور من سيفوز بلقب اجمل عائلة
يدرك الابناء خبر موت والدتهم من الجيران فيجتمعوا في المنزل الذي تركوه منذ فترة طويلة و تري التنافر الواضح بين الاخوة و ازواجهم و زوجاتهم فزوجة الابن لا تطيق اخته و الخلافات بين افراد العائلة الواحدة التي تصل لمشادات فقط يدارونها عن الاخرين حتي تمر جنازة امهم و يعودوا لحياتهم مرة اخري و في اثناء انشغال الجميع بمراسم الجنازة يدرك الابناء بالمفاجأة عن طريق القط الذي تعود علي فتح التلفاز في الميعاد اليومي للبرنامج و يعلمون بفوز امهم الراحلة التي بقيت روحها بالمنزل تتابع كل ما يجري بطريقة فانتازية مضحكة
و عندما يدرك الابناء الامر يبدأون في العمل علي اصلاح ما بينهم صوريا فقط لان شرط الفوز بالجائزة اجتماع كل افراد العائلة بالصورة معا و تري محاولات الابطال لاعادة المياة الي مجاريها فالابنة تجاهد كي ترجع طليقها الذي استقل بحياته بعيدا منذ سنوات مقابل ان يحصل علي نسبة من المليون فرنك و تبدأ الخلافات المعقدة تحل امام سطوة المال و ينشغل الابناء بتصفية خلافاتهم و محاولة جمع شمل من في الصورة جميعا – اقتصرت محاولات جمع الشمل علي من في الصورة فقط!- فيأتي من سافر من بعيد ليحصل علي نصيبه من الجائزة حتي يدركوا ان امهم الراحلة ايضا في الصورة التي ارسلت للبرنامج!!
و بما انه لم يتبق سوي يوما واحدا علي حضور المذيع لتصوير مشهد استلامهم الجائزة التي اعلن عنها طويلا و تم اذاعة الصورة و اسم الفائزة مرارا و تكرارا في التلفاز لمدة اسبوع كامل بانتظار تصوير لحظة استلام الجائزة الكبري علي الهواء مباشرة ..و هكذا يتفق الابناء علي خداع مقدم البرنامج بأن يظهروا له الام مرة نائمة و مرة علي مقعد و احدهم يحرك يدها من الخلف! و هكذا استمر الامر حتي لم يعد باقي علي البث المباشر سوي دقائق ..عندما ينشغل الابناء بخلاف بينهم فيدرك المذيع حقيقة وفاة الام ..يقرر في البداية حرمانهم من الجائزة لغشهم لكنه ما يلبث ان يعيد حساباته و يري ما ستخسره القناة و تهديد رؤسائه له بعد كم الاعلانات عن السيدة العجوز و عائلتها الفائزة –اجمل عائلة لا حظ المفارقة!- ..اجري الحسبة بسرعة و عقد الصفقة مع افراد العائلة لينتهي الفيلم في النهاية بمشهد عائلي جميل فيه يبتسم الجميع و منهم من احاط كتف الاخر امعانا في اظهار ود غير موجود وبينهم تجلس الام علي مقعد و قد ثبتت اليه جيدا كيلا تسقط اثناء التصوير و البسوها نظارة سوداء كيلا يكتشف احد الخدعة !
يتقدم المذيع الوسيم محبوب الجماهير ليصافح الام المتوفاة و يسلمها الجائزة!!
الفيلم المفترض انه كوميدي و فكاهي لكني رغم استمتاعي باحداثه طيلة الوقت احسست بغصة في حلقي عندما رأيت ان واقعنا هو الاخر صورة نيجاتيف لهذا الفيلم ..فالمال فعلا يصنع المستحيل و يجعل الاعداء يتظاهرون بالوداعة مع بعضهم البعض ليوم واحد و هم يعلمون انهم سيفتكون ببعضهم البعض بعد ذلك ..المال يصنع النفاق و المال يجعل ابناء لم يودوا امهم في حياتها يتجمعوا حولها بعد مماتها و عيونهم زائغة علي النقود ..المال –كما في الفيلم و الواقع- يجعل الابناء ينتهكون حرمة والدتهم المتوفاة ليلبسوها ثوبا زاهيا و فروة رأس و نظارة سوداء كي يخدعوا المشاهد ..المال يدفعنا لاهانة الميت و يجعل الجميع يشترك في مهزلة اخلاقية
فامام المال ..تظهر الناس علي حقيقتها الكريهة و تري الرموز تنتهك و القيم تسحق بالاحذية و بالفعل و حرفيا يبيع المرء اهله
فالمال يشتري كل شيء حقا حتي النفوس ..لكنها النفوس الضعيفة التي يسيل لعابها امام حفنة من الجنيهات
معلش يا بسمة انتي عارفة بقي!
omas
مرسي جدا للتاج و معلش شفته بعد ما نزلت البوست دة الامتحانات بقي بس حارد عليه علي طول انشاء الله..اسئلته تقيلة و حلوة..مرسي كمان مرة
19 Comments:
عكس باقي الافلام الغارقة في الجهامة احيانا و الاملال احيانا اخري
7aram 3aliki ya sarah da mafich a7la mel aflam el francais enti mch fkra le hussard sur les toits? w oula sanawi wl college :D
ayn3am el batal wl batala matou wl 7osan bta3 el batal mat wl otat bt3t gedet el batala matet lkn da mch m3nah en fi gahama laqdr alah:(
el mohim el mwdou3 to7fa kal3ada w 5alitini 3ayza achouf el film w blnsba lel mwdou3 iyah fana msam7aki w kolo feda2 mo3awya
بسم الله ما شاء الله .. مقال رائع فعلا .. وفكرة غريبة لكنها للأسف حقيقية ومؤلمة جدا .. هكذا هي الحقيقة: عارية دائما
وهي دي أحسن طريقة تقدري تعرفي بيها خبايا النفوس .. المال والبنون زينة الحياة الدنيا .. بس الدنيا بس
يااه اخيرا ظهرت حمدا لله على السلامة
رائع كالعادة بس هى الناس بقت مادية كده ليه
صحيح حتى الافلام فرنساوى ما علينا
اه صحيح اصل الفيلم الفرنساوى دا فكرنى بفيلم بتاع شكرى سرحان كان اسمه ف الفيلم حسن كحك تقريبا
كان فيه اخ واخوه مبيطيقوش بعض بس فجاة ظهرلهم ورث وكان شرطه ان ابن الاول يتجوز بنت التانى وسبحان الله فجاة اكتشفوا انهم كانوا بيحبوا بعض من زمان بس الناس هى اللى فاهماهو غلط
قصه جميله و اسلوبك في الحكيّ جميل قوي استمرييييييي
قصة تحفة فعلا و خصوصا أسلوبك الممتع تحياتي و الي الأمام و متألقه علي الدوام
حمد الله ع السلاة إيه الغيبة جي كلها يا سارة
الفيلم واضح لإن قصته أبعد من الكوميديا فعلا فكرته حلوة
بوست جميل
:) كنت فين كل ده ؟
اللهو الخفي المبتسم
le hussard sur le toit
دة كان فيلم وحش جدا و سخيف جدا يا بسمة خصوصا الجو لشاعري الي كنا قاعدين فيه و الزملاء المهذبين الي كانوا محسسيني اننا في سينما درجة تالتة و الصفير و الحاجات الغريبة دي!نسيتي كمان ان المخرج و مراته جاتلهم ذبحة صدرية بعد الفيلم الي جانب الريجيسير و المونتير..الوحيد الي نجا مؤلف الفيلم..عملها و هرب!:)
ياريت تشوفي الفيلم فعلا ..حلو بجد و خلاص بقي بلاش الذل دة ..اهو مشي!
يامراكبي
مرسي يا فندم
هي الفكرة اصلها فانتازيا اساسا بس كانت متناولة حلو اوي في الفيلم
للاسف الحقيقية مؤلمة دايما ..بس فعلا النفوس بتبان قصاد الفلوس و كل الاقنعة بتسقط
شكرا للمرور
زينب
الله يسلمك يا زرزو ..كفارة!
هي الناس بقيت مادية بس؟!..مادية دي كانت ايام الرخص دلوقتي بقي صفات تبشع
ماعلينا فعلا:)
عارفة الفيلم بتاع الاخت هند رستم..الا صحيح يا زرزور اسمه كان ايه الفيلم؟..نسيت !! كان حاجة كدة قولي كدة!:)
انا و افكاري
شكرا يا فندم يارب نستمر فعلا
dr omar
الفيلم فعلا حلو و اتمني مكنش حرقته علي حد او اني اكون شوهت القصة بس هو فيلم جدير بالمشاهدة فعلا
شكرا للمرور
مصري
امتحانات بقي و حاجة كانت مأساة
الفيلم حلو حقيقي بس هو كان فانتازيا بس فانتازيا لذيذة
شكرا يا فندم بس دة عشان الفيلم حلو
كراكيب
..كنت باجيب اومو:)
الامتحانات و الحالة الاكتئابية الي بتصاحبها خصوصا لما تكتشف ان فيه مناهج غريبة جدا !
اخبار الامتحانات ايه عندكو في هندسة ؟
خلصت و لا لسه؟
يا سارة مش من كتر حبى فى الست هند رستم قلت على الفيلم دا بس عشان القصة مشابهة وبالنسبة لموضوع اسم الفيلم فما علينا ولا ايه
حتى هنا كمان زرزور ما علينا برضه
saraaaaaaaah tu me manques awi w mch 3rfa ab3tlk off msg 3chan el msn byst3bt wala 3rfa atsl 3chan el wa2t mt25r wa7chani ya sarsoura wl roman passant (m3adeya )
tu me manques a me suicider
صباح الورد يا سارة ..
جميل الموضوع ..وكنت لسة بتناقش انا واخويا الصغير عنده 17 سنة عن الموضوع ده ..الفلوس ..كل حاجة ..هكذا يقول أخي ويصر على مقولته ..الفلوس أو المال أحد المباهج التي أعطانا الله كي نسعد بها ونسعد الناس (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبوا)صدق الله العظيم ..أما بالنسبة لأن المال بيشتري حاجات كثيرة..فعلا ده صح ..لكنه لا يشتري أمن ..أو حب ..أو وطن ! ا كلام محفوظ انا عارفه! عامة خالص التحية ..والامتحانات كان أخبارها ايه ؟! ا
للأسف يا ساره الفلوس اصبحت كل شىء
و للأسف يعتقد البعض انها قد تشترى كل شىء متناسين اشياء اغلى لا تقدر بثمن
مش عايزه اقول كلام مرسل لكن كلنا اكيد نفسنا يكون معانا فلوس لكن لازم نهتم كمان بحاجات تانيه
تحياتى
زينب
ايه يا زرزور .زهند رستم تزعل كدة!
برضه مقلتيش اسم الفيلم!
قلي بس كان اسمه ايه؟!
بسمة
حاضر ماشي ..حاقولهم!!
مروة جمعة
الكلام معروف بس الفلوس فعلا مش كل حاجة في الدنيا ..علي حسب اولويات الانسان يتم تصنيف مرتبة المال لديه
مريومة
ازيك يا جميلة..حمد الله عليالسلامة ورت ارض البلوجات من جديد
عارفة يا مريم فعلا الفلوس مش حانضحك علي بعض و نقول انها مش بتجلبالسعادة بس هي بتجلبها لنفوس مستعدة انها تسعد بهذا النوع من السعادة
نورتيني يا جميلة و يارب متكرريش الغيبة دي تاني
حمد الله عليالسلامة من الامتحانات..كفارة!
7ader!! w machi?!!
na2es kaman t2oulili ok :K
ana mch harod 3aliki
kefaya a2oulik :LEHHH
:)))
Post a Comment
<< Home